أبواب العود إلى منى ورمي الجمار والمبيت والنفر
المسار الصفحة الرئيسة » مكتبة الكتب » وسائل الشيعة » كتاب الحج » أبواب العود إلى منى ورمي الجمار والمبيت والنفر

الرقم العنوان
1 باب عدم جواز المبيت ليالي التشريق بغير منى، فان فعل لزمه عن كل ليلة دم شاة إلا أن يبيت بمكة مشتغلا بالعبادة، أو يخرج من منى بعد نصف الليل أو من مكة ليلا
2 باب جواز إتيان مكة والطواف تطوعا بها في أيام منى من غير أن يبيت بها، واستحباب اختيار الاقامة بمنى على ذلك
3 باب أن من نسي أو جهل رمي الجمار حتى خرج وجب عليه العود للرمي، وينبغي أن يفصلّ بين كل رميتين بساعة، فإن تعذر وجبت الاستنابة وإن مضت أيام التشريق ففي قابل
4 باب وجوب رمي الجمار وحكم من تركه
5 باب وجوب الابتداء برمي الاولى ثم الوسطى ثم جمرة العقبة، فإن نكس وجب أن يعيد على الوسطى ثم جمرة العقبة
6 باب أنه يحصل الترتيب بمتابعة أربع حصيات، فان خالف بعدها جاز له البناء والاكمال سبعا سبعا وقبلها يعيد مرتبا
7 باب أن من نقص حصاة واشتبهت وجب أن يرمي كل جمرة بحصاة، وان تعينت أتى بها ولو من الغد، وجملة من أحكام الرمي
8 باب استحباب كثرة ذكر الله في عشر ذي الحجة وفي أيام التشريق، والاكثار من الصلاة في مسجد الخيف، والتكبير بمنى
9 باب وجوب جعل النفر يوم الثاني عشر بعد الزوال لا قبله مع الاختيار، ومن نفر يوم الثالث عشر جاز له النفر قبل الزوال، وجواز النفر في أي اليومين شاء لمن أتقى
10 باب أن من أمسى بمنى ليلة الثالث عشر وجب عليه المبيت بها، وإن نفر قبل الغروب سقط عنه
11 باب أن من لم يتق الصيد والنساء في إحرامه لم يجز له النفر في الاول، ومن فعل أمسك عن الصيد يوم الثالث إلى الزوال
12 باب استحباب نفر الامام يوم الثالث قبل الزوال وأن يصلي الظهر بمكة
13 باب جواز الاقامة بمنى بعد النفر، وكراهة تقديم الثقل على النفر
14 باب أن الحاج إذا نفر من منى وقد قضى مناسكه لم يجب عليه العود إلى مكة
15 باب استحباب التحصيب وهو النزول بالبطحاء قليلا بعد النفر الثاني لمن مر بها من غير مبيت
16 باب استحباب دخول الكعبة وآدابه
17 باب استحباب التطوع بطواف بعد الحج عن سائر الاخوان من المؤمنين
18 باب استحباب وداع الكعبة بالمأثور وغيره والطواف له والدعاء، واطالة الالتزام، والشرب من زمزم، والسجود عند باب المسجد، والخروج من باب الحناطين، وجملة من آداب الوداع
19 باب أن من نسي الوداع لم يلزمه شيء وحكم وداع الحائض
20 باب استحباب الصدقة عند الخروج من مكة بتمر يشتريه بدرهم ناويا للتكفير عما كان منه في الاحرام وفي الحرم مما لا يعلم