باب استحباب اكل ما يبقى بين الاسنان مما يلى اللثة، او مقدم الفم، وما يخرجه اللسان، ورمي ما يخرجه الخلال، وما كان في الاضراس، وجواز اكله
المسار الصفحة الرئيسة » مكتبة الكتب » وسائل الشيعة » كتاب الاطعمة والاشربة » أبواب آداب المائدة » باب استحباب اكل ما يبقى بين الاسنان مما يلى اللثة، او مقدم الفم، وما يخرجه اللسان، ورمي ما يخرجه الخلال، وما كان في الاضراس، وجواز اكله

30966. 

قائمة المحتويات محمد بن يعقوب، عن عدة من اصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن ابن محبوب ـ يعني الحسن ـ، عن ابن سنان ـ يعني عبد الله ـ، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: اما ما يكون في (1) اللثة فكله، وازدرده، وما يكون بين الاسنان فارم به.

المصادر

الكافي 6: 377 | 2، المحاسن: 559 | 936.

الهوامش

1- في المصدر: على.

30967. 

قائمة المحتويات وعنهم، عن أحمد، عن أبيه، عن عبد الله بن الفضل النوفلي، عن الفضل بن يونس، قال: تغدى عندي أبوالحسن (عليه السلام)، فلما فرغ من الطعام، أتي بالخلال، فقلت جعلت فداك، ما حد هذا الخلال؟ فقال: يا فضل كل ما بقي في فيك مما ادرت عليه لسانك فكله، وما (استكرهته) (1) بالخلال فانت فيه بالخيار، ان شئت طرحته وان شئت اكلته.

المصادر

الكافي 6: 377 | 3، المحاسن: 559 | 934.

الهوامش

1- في الكافي: استكن فاخرجه.

30968. 

قائمة المحتويات وعنهم، عن أحمد، عن عثمان بن عيسى، عن اسحاق بن جرير، قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن اللحم الذي يكون في الاسنان فقال: اما ما كان في مقدم الفم فكله واما ما يكون في الاضراس فاطرحه.

المصادر

الكافي 6: 377 | 1، المحاسن: 559 | 935.

30969. 

قائمة المحتويات وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، رفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: لا يزدردن احدكم ما يتخلل به، فإن منه تكون الدبيلة. (1)

المصادر

الكافي 6: 378 | 4.

الهوامش

1- الدبيلة: داء في الجوف. (القاموس المحيط 3: 373).

30970. 

قائمة المحتويات محمد بن علي بن الحسين، قال: قال (عليه السلام): ما ادرت عليه لسانك، فاخرجته فابلعه، وما اخرجته بالخلال فارم به.
أحمد بن محمد البرقي في (المحاسن) عن ابن محبوب، وذكر الحديث الاول. وعن أبيه، وذكر الثاني. وعن عثمان بن عيسى، وذكر الثالث.

المصادر

الفقيه 3: 226 | 1059.

30971. 

قائمة المحتويات وعن جعفر بن محمد، عن ابن القداح، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) من تخلل فليلفظ، ومن فعل فقد احسن، ومن لم يفعل فلا حرج.

المصادر

المحاسن: 559 | 933.