الخطب
المسار الصفحة الرئيسة » نهج البلاغة » الخطب

الرقم العنوان
222 الخطبة ٢٢١: قاله بعد تلاوته: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ)
223 الخطبة ٢٢٢: قاله عند تلاوته: (رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ)
224 الخطبة ٢٢٣: قاله عند تلاوته: (يَا أَيُّهَا الاِْنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَرِيمِ)
225 الخطبة ٢٢٤: يتبرّأ من الظلم
226 الخطبة ٢٢٥: يلتجىء إلى الله أن يغنيه
227 الخطبة ٢٢٦: في التنفير من الدنيا
228 الخطبة ٢٢٧: يلجأ فيه إلى الله لِيهديه إلى الرشاد
229 الخطبة ٢٢٨: يريد به بعض أصحابه
230 الخطبة ٢٢٩: في وصف بيعته بالخلافة
231 الخطبة ٢٣٠: في مقاصد أُخرى
232 الخطبة ٢٣١: خطبها بذي قار، وهو متوجّه إلى البصرة
233 الخطبة ٢٣٢: كلّم به عبدالله بن زمعة وهو من شيعته
234 الخطبة ٢٣٣: بعد أن أقدم أحدهم على الكلام فحصر
235 الخطبة ٢٣٤: روى ذعلب اليماني، عن أحمد بن قتيبة، عن عبدالله بن يزيد، عن مالك بن دِحْيَةَ، قال: كنّا عند أميرالمؤمنين عليه السلام، وقد ذكر عنده اختلاف الناس فقال:
236 الخطبة ٢٣٥: قاله وهو يلي غسل رسول الله صلى الله عليه وآله وتجهيزه
237 الخطبة ٢٣٦: اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبي صلى الله عليه وآله ثم لحاقه به
238 الخطبة ٢٣٧: في المسارعة إلى العمل
239 الخطبة ٢٣٨: في شأن الحكمين وذمّ أهل الشام
240 الخطبة ٢٣٩: يذكر فيها آل محمد عليهم السلام
241 الخطبة ٢٤٠: قاله لعبد الله بن العباس