| باب عدم جواز السرف والتقتير |
|
27858.
قائمة المحتويات
محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبدالله عن أبيه، عن محمد بن عمرو، عن عبدالله بن أبان قال: سألت أبا الحسن الاول (عليه السلام) عن النفقة على العيال فقال: ما بين المكروهين: الاسراف والاقتار.
المصادرالكافي 4: 55 | 2.27859.
قائمة المحتويات
وعنهم، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن ابن رئاب عن ابن أبي يعفور ويوسف بن عمار (1) قالا: قال أبو عبدالله (عليه السلام): إن مع الاسراف قلة البركة.
المصادرالكافي 4: 55 | 3.الهوامش27860.
قائمة المحتويات
وعن علي بن محمد، عن أحمد بن أبي عبدالله، عن محمد بن علي، عن محمد بن سنان، عن أبي الحسن (عليه السلام) في قول الله عز وجل: (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما) (1) قال: القوام هو المعروف على الموسع قدره وعلى المقتر قدره على قدر عياله ومؤنته التي هي صلاح له ولهم، لا يكلف الله نفسا إلا ماآتاها.
المصادرالكافي 4: 56 | 8 باختلاف.الهوامش27861.
قائمة المحتويات
وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم عن عمار أبي عاصم قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام): أربعة لا يستجاب لهم: أحدهم كان له مال فأفسده يقول: يارب ارزقني فيقول: ألم آمرك بالاقتصاد؟!.
المصادرالكافي 4: 56 | 11.27862.
قائمة المحتويات
وقد تقدم في حديث داود الرقي، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: إن القصد أمر يحبه الله، وإن السرف أمر يبغضه الله.
المصادرتقدم في الحديث 2 من الباب 25 من هذه الابواب.27863.
قائمة المحتويات
محمد بن علي بن الحسين في (الخصال): عن أبيه، عن أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد، عن علي بن إسماعيل، عن محمد بن عمر، عن رجل (1)، عن العياشي قال: استأذنت الرضا (عليه السلام) في النفقة على العيال، فقال: بين المكروهين، قلت: لا (2) أعرف المكروهين، قال (3): إن الله كره الاسراف وكره الاقتار فقال: (والذين إذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما) (4).
المصادرالخصال: 55 | 74.الهوامش |