| باب كراهة لبس الثياب وتغطية الرأس للمتمتع خاصة بعد الحلق حتى يطوف ويسعى، وعدم تحريم ذلك |
|
19092.
قائمة المحتويات
محمد بن الحسن بإسناده عن الحسين بن سعيد، عن صفوان، عن منصور بن حازم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) أنه قال: في رجل كان متمتعا فوقف بعرفات وبالمشعر وذبح وحلق، قال: لا يغطي رأسه حتى يطوف بالبيت وبالصفا والمروة، فإن أبي (عليه السلام) كان يكره ذلك وينهى عنه، فقلنا: فإن كان فعل؟ قال: ما أرى عليه شيئا، وإن لم يفعل كان أحب إليّ.
المصادرالتهذيب 5: 248 | 839، والاستبصار 2: 290 | 1028.19093.
قائمة المحتويات
وعنه، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن محمد بن مسلم قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن رجل تمتع بالعمرة فوقف بعرفة ووقف بالمشعر ورمى الجمرة وذبح وحلق، أيغطي رأسه؟ فقال: لا، حتى يطوف بالبيت وبالصفا والمروة، قيل له: فإن كان فعل؟ قال: ما أرى عليه شيئا.
وبإسناده عن علي بن السندي، عن حماد مثله (1). المصادرالتهذيب 5: 247 | 837، والاستبصار 2: 289 | 1026.الهوامش19094.
قائمة المحتويات
وعن الحسين بن سعيد، عن صفوان، عن معاوية بن عمار، عن إدريس القمي قال: قلت لأبي عبدالله (عليه السلام): إن مولى لنا تمتع فلما حلق لبس الثياب قبل أن يزور البيت، فقال: بئس ما صنع، قلت: أعليه شيء؟ قال: لا، قلت: فإني رأيت ابن أبي سماك يسعى بين الصفا والمروة وعليه خفان وقباء ومنطقة، فقال: بئس ما صنع، قلت: أعليه شيء؟ قال: لا.
ورواه الصدوق في (المقنع) عن إدريس القمي مثله (1). المصادرالتهذيب 5: 247 | 838، والاستبصار 2: 289 | 1027.الهوامش19095.
قائمة المحتويات
محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن علي بن النعمان، عن سعيد الاعرج، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: سألته عن رجل رمى الجمار وذبح وحلق رأسه أيلبس قميصا وقلنسوة قبل أن يزور البيت؟ فقال: إن كان متمتعا فلا، وإن كان مفردا للحج فنعم.
المصادرالفقيه 2: 302 | 1502.19096.
قائمة المحتويات
قال: وقد روي: أنه يجوز أن يضع الحناء على رأسه إنما يكره المسك (1) وضربه، إن الحناء ليس بطيب، ويجوز أن يغطي رأسه، لان حلقه له أعظم من تغطيته (2).
المصادرالفقيه 2: 302 | 1503.الهوامش19097.
قائمة المحتويات
عبدالله بن جعفر في (قرب الإسناد) عن محمد بن خالد الطيالسي، عن إسماعيل بن عبد الخالق قال: قلت لأبي عبدالله (عليه السلام): ألبس قلنسوة (1) إذا ذبحت وحلقت؟ قال: أما المتمتع فلا، وأما من أفرد الحج فنعم.
المصادرقرب الإسناد: 59.الهوامش |