باب جواز خضاب الجنب والحائض والنفساء، وجنابة المختضب على كراهية في غير النفساء، إلا أن يأخذ الخضاب ويبلغ
المسار الصفحة الرئيسة » مكتبة الكتب » وسائل الشيعة » كتاب الطهارة » أبواب الجنابة » باب جواز خضاب الجنب والحائض والنفساء، وجنابة المختضب على كراهية في غير النفساء، إلا أن يأخذ الخضاب ويبلغ

1983. 

قائمة المحتويات محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن أبي جميلة، عن أبي الحسن الأول (عليه السلام) قال: لا بأس بأن يختضب الجنب، ويجنب المختضب، ويطلي بالنورة.

المصادر

الكافي 3: 51 | 9.

1984. 

قائمة المحتويات قال الكليني: وروي أيضا أن المختضب لا يجنب حتى يأخذ الخضاب، فأما في أول الخضاب فلا.

المصادر

الكافي 3: 51 | 9.

1985. 

قائمة المحتويات وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: لا بأس أن يختضب الرجل ويجنب وهو مختضب، الحديث.
محمد بن الحسن بإسناده عن علي بن إبراهيم، مثله (1).

المصادر

الكافي 3: 51 | 12.

الهوامش

1- التهذيب 1: 130 | 357، والاستبصار 1: 116 | 391.

1986. 

قائمة المحتويات وبإسناده عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن أبي سعيد قال: قلت لأبي إبراهيم (عليه السلام): أيختضب الرجل وهو جنب؟ قال: لا، قلت: فيجنب وهو مختضب؟ قال: لا، ثم مكث قليلا ثم قال: يابا سعيد، الا أدلك على شيء تفعله؟ قلت: بلى، قال: إذا اختضبت بالحناء، وأخذ الحناء مأخذه، وبلغ، فحينئذ فجامع.

المصادر

التهذيب 1: 181 | 517 والاستبصار 1: 116 | 386.

1987. 

قائمة المحتويات وعنه، عن عبدالله بن بحر، عن كردين المسمعي قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يقول: لا يختضب الرجل وهو جنب، ولا يغتسل وهو مختضب.

المصادر

التهذيب 1: 181 | 581 والاستبصار 1: 116 | 387.

1988. 

قائمة المحتويات وعنه، عن فضالة، عن أبي المغرا، عن سماعة قال: سألت العبد الصالح (عليه السلام) عن الجنب والحائض أيختضبان؟ قال: لا بأس.

المصادر

التهذيب 1: 182 | 524 والاستبصار 1: 166 | 389.

1989. 

قائمة المحتويات وعنه، عن فضالة، عن أبي المغرا، عن علي، عن العبد الصالح (عليه السلام)، قال: قلت: الرجل يختضب وهوجنب؟ قال: لا بأس، وعن المرأة، تختضب وهي حائض؟ قال: ليس به بأس.

المصادر

التهذيب 1: 183 | 525 والاستبصار 1: 116 | 390.

1990. 

قائمة المحتويات وبإسناده عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن الحسن بن علاّن، عن جعفر بن محمد بن يونس، أن أباه كتب إلى أبي الحسن الأول (عليه السلام) يسأله عن الجنب يختضب أو يجنب وهو مختضب؟ فكتب: لا أحب له ذلك (1).

المصادر

التهذيب 1: 181 | 519 والاستبصار 1: 117 | 392.

الهوامش

1- كلمة (ذلك) كتبها المصنف في الهامش مصححاً عن نسخة.

1991. 

قائمة المحتويات وبإسناده عن علي بن الحسن بن فضال، عن علي بن أسباط، عن عمه يعقوب الأحمر، عن عامر بن جذاعة، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: سمعته يقول: لا تختضب الحائض، ولا الجنب، ولا تجنب وعليها خضاب، ولا يجنب هو وعليه خضاب، ولا يختضب وهو جنب.

المصادر

التهذيب 1: 182 | 521

1992. 

قائمة المحتويات الحسن بن الفضل الطبرسي في (مكارم الأخلاق) نقلا من كتاب (اللباس) للعياشي، عن علي بن موسى (عليه السلام) قال: يكره أن يختضب الرجل وهو جنب، وقال: من اختضب وهو جنب أو أجنب في خضابه لم يؤمن عليه أن يصيبه الشيطان بسوء.

المصادر

مكارم الأخلاق: 83.

1993. 

قائمة المحتويات وعن جعفر بن محمد (عليه السلام) قال: لا تختضب وأنت جنب، ولا تجنب وأنت محتضب، ولا الطامث، فإن الشيطان يحضرها عند ذلك، ولا بأس به للنفساء.

المصادر

مكارم الأخلاق: 83.

1994. 

قائمة المحتويات وعن أبي الحسن الأول (عليه السلام) قال: لا تختضب الحائض.

المصادر

مكارم الأخلاق: 83.

1995. 

قائمة المحتويات وعن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: تختضب النفساء.
أقول؟ ويأتي ما يدل على ذلك (1).

المصادر

مكارم الأخلاق: 82.

الهوامش

1- يأتي في الباب 42 من أبواب الحيض، وفي الباب 61 من أبواب مقدمات النكاح والحديث 3 من الباب 23 من هذه الأبواب.