باب استحباب تقبيل الورد والريحان والفاكهة الجديدة، ووضعها على العينين، والصلاة على النبي (صلى الله عليه واله) والأئمة (عليهم السلام)، والدعاء بالمأثور
المسار الصفحة الرئيسة » مكتبة الكتب » وسائل الشيعة » كتاب الطهارة » أبواب آداب الحمام والتنظيف والزينة وهي مقدمة الغسل » باب استحباب تقبيل الورد والريحان والفاكهة الجديدة، ووضعها على العينين، والصلاة على النبي (صلى الله عليه واله) والأئمة (عليهم السلام)، والدعاء بالمأثور

1847. 

قائمة المحتويات محمد بن يعقوب، عن علي بن محمد، عن بعض أصحابه، عن أبي هاشم الجعفري قال: دخلت على أبي الحسن العسكري (عليه السلام) فجاء صبي من صبيانه فناوله وردة، فقبلها ووضعها على عينيه، ثم ناولنيها، ثم قال: يا أبا هاشم، من تناول وردة أو ريحانة فقبلها ووضعها على عينيه، ثم صلى على محمد (صلى الله عليه واله) والأئمة (عليهم السلام) كتب الله له من الحسنات مثل رمل عالج، ومحا عنه من السيئات مثل ذلك.

المصادر

الكافي 6:525 | 5.

1848. 

قائمة المحتويات محمد بن علي بن الحسين في (المجالس): عن محمد بن موسى بن المتوكل، عن السعد آبادي، عن أحمد بن محمد البرقي، عن أبيه، عن وهب، عن جعفر بن محمد، عن آبائه (عليهم السلام)، عن علي (عليه السلام) قال: كان النبي (صلى الله عليه وآله) إذا رأى الفاكهة الجديدة قبّلها ووضعها على عينيه وفمه، ثم قال: اللهم كما أريتنا أولها في عافية فأرنا آخرها في عافية.

المصادر

أمالي الصدوق: 219 | 6

1849. 

قائمة المحتويات وعن حمزة بن محمد العلوي، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن مالك الجهني قال: ناولت أبا عبدالله (عليه السلام) شيئاً من الرياحين فأخذه فشمه ووضعه على عينيه، ثم قال: من تناول ريحانة فشمها ووضعها على عينيه ثم قال: اللهم صل على محمد وآل محمد، لم تقع على الأرض حتى يغفرله.

المصادر

أمالي الصدوق: 219 | 7.