1- هذا لا يدل على وجوب القبول ولا على تحريم تركه لأن الشفاعة ليست بواجبة، ومنع النفع الذي ليس بمستحق قد يكون سببه ترك
المستحب أو فعل
المكروه، بل فيه قرينة على إرادة المبالغة، وهو ذكر العذر الكاذب فإن قبوله غير واجب قطعا ولا يقبله الله ولا النبي والإمام إلا نادرا. (منه. قده).