2- قد وردت الأحاديث المختلفة في قبول التوبة بعد ظهور
صاحب الزمان (عليه السلام) وعدمه ولم أجمعها في باب مفرد، ولا أوردتها في هذا الباب بعنون المنافاة، لأن ذلك بمنزلة العبث، فإنه في ذلك الوقت يسأل عن ذلك
المهدي (عليه السلام) وقد حققت المقام في رسالة الرجعة (منه قده).